مازال المحامي الإماراتي عيسى بن حيدر في ما يبدو ينتظر رد الرئيس الأمريكي باراك أوباما على عرض العمل الذي قدم له قبل أشهر، وهو ما أوحت به تغريدته التي سأل فيها عن ترتيبات الرئيس الذي ستنتهي ولايته بعد أسابيع عدة، وغرد «أخ أوباما.. شو الترتيب؟»، إذ سبق أن أكد عبر «عكاظ» أنه جاد في العرض الذي قدمه وقال حينها «راجعت الأمر جيدا فالراتب الحالي للرئيس الأمريكي 400 ألف دولار سنويا وهو أمر مقدور عليه، لهذا قررت أن أضع عرضا جيدا ومغريا، كي أقنعه بالعمل في مكتب المحاماة».
يأتي ذلك فيما رد أوباما على سؤال وجه له بشأن وظيفته المستقبلية بعد تركه منصب الرئاسة وانضمامه لطابور العاطلين عن العمل، قائلاً على سبيل الممازحة «سأعمل سائقا في شركة أوبر».
وقد خطرت لأوباما فكرة الرد بطريقة الممازحة هذه عندما طرحت عليه الممثلة جينا رودريغز هذا السؤال، إذ قالت «قريبا جدا ستصبح عاطلا عن العمل شأنك شأن الكثيرين، فعندما تترك منصب الرئيس هل ستفتح مدونة خاصة بك على الإنترنت؟.. لقد سمعت أن عليك أن تبتدئ من اليوتيوب».
وبعد الإجابة التي أثارت إعجاب الكثيرين، قال مراسل تلفزيون «سي بي إس نيوز» لأوباما «هل يعقل أن نطلب يوما ما سيارة أجرة لتقلنا من العمل إلى المنزل فنفاجأ بالرئيس الأمريكي الـ44 يقودها؟!».
وشغل مصير أوباما العديد من وسائل الإعلام وداعبه مشاهير بعروض مختلفة.
يأتي ذلك فيما رد أوباما على سؤال وجه له بشأن وظيفته المستقبلية بعد تركه منصب الرئاسة وانضمامه لطابور العاطلين عن العمل، قائلاً على سبيل الممازحة «سأعمل سائقا في شركة أوبر».
وقد خطرت لأوباما فكرة الرد بطريقة الممازحة هذه عندما طرحت عليه الممثلة جينا رودريغز هذا السؤال، إذ قالت «قريبا جدا ستصبح عاطلا عن العمل شأنك شأن الكثيرين، فعندما تترك منصب الرئيس هل ستفتح مدونة خاصة بك على الإنترنت؟.. لقد سمعت أن عليك أن تبتدئ من اليوتيوب».
وبعد الإجابة التي أثارت إعجاب الكثيرين، قال مراسل تلفزيون «سي بي إس نيوز» لأوباما «هل يعقل أن نطلب يوما ما سيارة أجرة لتقلنا من العمل إلى المنزل فنفاجأ بالرئيس الأمريكي الـ44 يقودها؟!».
وشغل مصير أوباما العديد من وسائل الإعلام وداعبه مشاهير بعروض مختلفة.